* ملعب مدينة الدمام الرئيسي إستاذ الأمير محمد بن فهد حجمه صغير (يتسع إلى حوالي عشرين ألف مشاهد) ولا زال الملعب يحتاج إلى تنظيم أكثر وترقيم المقاعد وإزالة المضلات التي تغطي الملعب وكأنه لم يزل تحت الإنشاء (سقالات معلقة) وهذا لا يليق بالتحديثات التي تقوم بها الرئاسة العامة لرعاية الشباب. ننتظر هدية ملكية قريبة تهدي مدينة الدمام ملعب جديد بأسم ملعب الخليج العربي يوازي في حجمه ملعب الملك عبدالله في جده يستوعب الأعداد الكبيرة التي شاهدت المباراة من الملعب.
* اشار الشريدة لاعب القادسية والهلال السابق في حديثه اثناء تحليله على مباراة السعودية والعراق في القناة الرياضية السعودية بأن الفرحة العارمة وبكاء الدكتور أحمد عيد بالتأهل إلى أستراليا هو بفعل الضغوط النفسية السابقة وخاصة بعد الإخفاقات الأخيرة وفقدان مركزه الأسيوي السابق وتأخر مركزه العالمي ، وأتفق مع الكابتن في أن التأهل هو في الأساس أمر طبيعي جدا خاصة للمنتخب السعودي الأول فهو في السابق سيد أسيا وإن شاء الله يعود مرعب أسيا.
* الجمهور السعودي الذي حضر المباراة لم يسمع له أهازيج كما هي العادة التي تعودنا عليه إلا قليلا وذلك بفعل الضغط النفسي خلال المباراة وذلك بفعل تاريخ لقاءات الفريقين.
* بعض الجماهير دخلت إلى أرض الملعب دون وجود أي تصاريح بالدخول وذلك يأخذ على لجنة التنظيم في الملعب.
* مشوار كأس أسيا لم يعد كالسابق. يحتاج المنتخب السعودي إلى عمل جبار وخاصة إستغلال يوم الفيفا لكي نلعب مع منتخبات قوية وعالمية.
* كل اللاعبين أدوا مباراة أكثر من رائعة ومبروك لهم وللوطن والجمهور الرياضي الفوز.
* عظم الله أجر اللاعب فهد المولد في وفاة جدته.
* الإخراج التلفزيوني أكثر من رائع خاصة في هذه المباراة ولم يكن المعلق مع الأسف لم يواكب الحدث كما يجب. نقطة يجب الوقوف عندها.
* على إدارة المنتخبات والرئاسة العامة من عمل تطوير جاد وعام لجميع الفئات السنية.
* غادر المنتخب السعودي إلى الصين ... بحفظ الله ورعايته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.