بقلم: طارق الباحسين
عندما كان الإتحاد السعودي لكرة القدم ولا يزال يدار من قبل شخص واحد ، وبعد الإنتخابات الصورية والتي لم تشفع بتحديث البنية التحتية للرياضة السعودية وذلك بفعل عوامل عديدة من أهمها أن الرياضة إلى هذا الوقت هي منبوذة من مجتمع يعيش في القرن الواحد والعشرين ، وكذلك بفعل عدم دعم وزارة المالية ما دامت الرياضة السعودية هي مؤسسات حكومية وخاضعة لقوانينها. في تصورهم أنه لم يحن الوقت بعد إلى خصخصتها وجعلها تدر على الوطن والمواطن أرباح هائلة متمثلة في النقل الحي للصورة والإعلانات في الملاعب وعلى قمصان اللاعبيبن والإستثمار في النشئ الصغار. وما أود الحديث به هنا عن ماذا قدم الإتحاد العربي لكرة القدم وما هي مشاريعه ؟ المتتبع للإجتماعات العربية الرياضية هو ما زال في سبات عميق ، أم أن الربيع العربي أثر فيهم ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.