بقلم: طارق الباحسين
بداية وقبل كل شيء وللتاريخ الرياضي الخليجي ، تعود دورة الخليج العربي إلى المملكة العربية السعودية مرة أخرى حيث لم تحقق الدولة السعودية البطولة على أرضها سوى مرة واحدة. حيث خسرت البطولة الثانية (المرة الأولى في السعودية) بعد البحرين وذهبت لدولة الكويت وبفارق الأهداف. وفي المرة الثانية ذهبت إلى المنتخب العراقي بعد منافسة من المنتخب السعودي والإماراتي. والمرة الأخيرة حقق المنتخب السعودي بطولتها. وهاهي البطولة الرابعة وبحلة جديدة ، فهل تذهب الى المنتخب الإماراتي أم الى صاحب الأرض والجمهور أم بطل جديد ؟ الحقيقة كتبت في موضوع سابق أن من عوامل تطوير دورة الخليج للمنتخبات هي عن طريق إستضافة فريقين عالميين الأول في المجموعة الأولى ، والفريق الثاني يكون في المجموعة الثانية وتكون المشاركة كسبيل لتطوير الكرة الخليجية ومنها إلى العالمية بدلا من الخروج في الأدوار الأولى في البطولات العالمية هذا إذا تم الوصول إليها في القارة الصفراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.