بقلم: طارق الباحسين
ما حدث في الجوف لا يمت للرياضة أو لأقوى دوري عربي بأي صلة لا من قريب ولا من بعيد ، حيث الملعب صغير والتنظيم كان سيء جدا والخدمات أكثر من تحطيم للأسعار في الإرتفاع. رعاية الشباب مطالبة وبقوة ومنعا للضحك والمجاملة ورحمة بالضعفاء من سرقت قيمة تذاكرهم ولم يسترجعوها ولم يشاهدوا المباراة في الملعب والتمتع بمشاهدة دوري يعتبر هو الأقوى عربيا. كفى سخفا وإستهتارا بالعباد فنحن لا نطمح إلا ألى الأفضل ولكن ليس بوجود أمير أو رئيس بل بوزير يطالب بحقوقننا نحن الشباب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.