بقلم: طارق الباحسين
لا يخفى على أحد أن أرض الوطن السعودية هي أرض خير وعطاء ولذلك توجد شركات عالمية كبيرة بأسمائها أو من ينوب عنهم يحملون أسم المنتج أو ما يسمى العلامة التجارية. ولكن ما هو دور هذه الشركات في الدعم المباشر والغير مباشر للرياضة السعودية؟ مع الاسف لا يوجد ما يشجع هذه الشركات وأصحاب العلامات التجارية على الدخول في أمور الدعم الرياضي للأندية وللمنتخب والرياضة بصفة عامة. فحال الرياضة لا يمكن لأحد أن يشجع على الإستثمار فيه ، ولذلك تحتاج الرياضة السعودية إلى نقلة نوعية وبدماء جديدة وفكر مرن ومحترف وإستثماري كامل للأنشطة الرياضية. فماذا يمنع من إنشاء ملعب أو أستاذ رياضي بإسم شركة أو مؤسسة عالمية. ومع ذلك لا يوجد ملاعب ولا يوجد جماهير ولا يوجد رياضة بمفهومها الصحيح والحديث في المملكة العربية السعودية.
By: Tariq Albahussain
Not a secret that the homeland Saudi Arabia is a land of good and tender, so there are large international companies spade or on behalf of carrying the name of the product or the so-called brand. But what is the role of these companies in the direct support and indirect Sports Arabia? Unfortunately there is nothing to encourage these companies and brand owners to engage in matters of support for clubs and sports team and the sport in general. the sport situation can not be encouraged to invest in it, so you need sports in Saudi Arabia to a quantum leap and the young blood of the new and flexible thinking and an investment professional and full of sporting activities. What prevents the establishment of a sports stadium or a professor in the name of a company or an international institution. However there is no golf and no fans and there is no sport in its true sense and talk in Saudi Arabia.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.