بقلم طارق الباحسين
المباراة القادمة للمنتخب السعودي مساء غد نقول مبروك لنا جميعا أو نقول وداعا لكأس العالم. الحالة الاولى ليس الفرح بالفوز هو نهاية المطاف بل تحتاج الى جهد أكبر من السابق وبتخطيط سليم وناجح بكل المقاييس. لدينا القدرة على بلوغ النهائيات متى اراد افراد ومجموعة العمل في المنتخب السعودي بالاستفادة من اخطاء الماضي وعدم جعلها تتكرر مرة أخرى. والحالة الثانية هي عدم الوصول الى المرحلة النهائية من المسابقة هي نهاية المطاف بل يجب الاعتماد على الشباب بشكل أكبر ومشاركة أكثر من السابق في المسابقات العالمية والخوض في المباريات الودية العالمية الكبرى. رحمك الله يا فيصل بن فهد وايام المجد الكروي الكبير للكرة السعودية وأيام بطولة الصداقة العالمية التي كانت تقام في الرياض. هذا فقط من التاريخ فهل نستوعب الدرس؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.