الأخبار الرياضية

الاخبار الرياضية

Translate ترجمة

آخر أخبار المدونة

الجمعة، مايو 06، 2011

ندوة أهداف الاحتراف الرياضي


بعض من النقاط التي طالب بها الأمير محمد العبدالله الفيصل عضو شرف النادي الأهلي اثناء القائه كلمته على طاولة الحوار الاكاديمي في كلية الاقتصاد والادارة في ندوة " أهداف الاحتراف الرياضي":
  • القطاع الخاص يجب عليه ان يلعب دورا حيويا تجاه دعم عملية الاحتراف حتى تصبح الأندية السعودية قادرة على استيعاب مفهوم الربحية.
  • أن الاستثمار في مجال الاحتراف بات ضرورة وعاملا رئيسيا مساعدا للأندية.
  • تشفير الدوري السعودي من أجل أن تستفيد الأندية ويشعر الجماهير بقيمة المباريات ويكون هناك مردود مادي جيد للأندية وتسهم في قوة وإثارة الدوري.
  • أنه لا يتابع الدوري السعودي بشكل كبير، وأن تركيزه منصب على متابعة مباريات فريق برشلونة الإسباني فقط.
  • الحكم السعودي: تم قتله من قبل الجمهور، والأندية، والإعلام.
  • طالب الرئاسة العامة لرعاية الشباب إعطاء الثقة للحكم السعودي من خلال تفريغه بشكل كامل، إلى جانب وجود الخبرة الأجنبية خلال فترة إعداده، والعمل على عودته بقوة لقيادة المباريات محليا وقاريا وعالميا.
  • تمنى أن تشهد الملاعب الرياضية في المستقبل تخصيص أماكن للعوائل لحضور ومتابعة المباريات في الملاعب الرياضية، مستبعدا فكرة حضور المرأة في الملاعب السعودية حاليا.
  • "إن المرأة من حقها ممارسة الرياضة في الأندية المخصصة لها إن وجدت أو في الجامعات والمدراس."

كما اتفق كلا من الأمير فيصل بن فهد رئيس مجلس إدارة مجموعة F6  للاستثمار الرياضي والاستاذ طارق كيال عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم ومشرف قدم النادي الأهلي ورئيس نادي الاتحاد السابق الدكتور خالد بن محمد المرزوقي وكذلك رئيس الأهلي السابق عبدالعزيز بن محمد العنقري:
·       ان هناك مشكلة عدم الوعي في المجال الرياضي.
·       أن الرياضة من الممكن أن تحقق دخلا أساسيا في الاقتصاد الوطني ولكن الأسس والقوانين التي تحكم الاستثمار في هذا المجال لم تكتمل بعد بين الأندية والرئاسة العامة لرعاية الشباب.
·       الرياضة المحرك الأساسي لتقدم الدول ووجودها على الساحة الدولية.
·       مطالبة الرئاسة العامة لرعاية الشباب بوضع الأسس التي تحمي حقوق المستثمرين في المجال الرياضي سوء في الاتحادات أو على صعيد الأندية الرياضية.
·       يجب علينا أن نجعل البنية الرياضية صالحة للاستثمار والذي يساعد على ذلك هو العمل بطريقة مؤسسية في جميع البرامج الرياضية.
·        "لم تعد الرياضة مجرد نشاط اجتماعي ترفيهي بل أصبحت نشاطا اقتصاديا يشمل الربح."
·        الأندية السعودية تحتاج لعمل كبير من أجل الوصول لتنظيم العمل المؤسساتي.
·        تطوير الفكر الاحترافي الذي يسير عليه مسؤولوا الأندية العالمية بعكس أنديتنا تجد فيها من يعملون متطوعين وليس أشخاصا محترفين ومتفرغين للعمل في الأندية.
·        في المجال الرياضي عدم تطبيق الأندية للاحتراف الرياضي في المملكة العربية السعودية باستثناء احتراف اللاعبين.
·        عدم وجود استثمارات في هذا المجال والتركيز على بعض الجوانب كالنقل التلفزيوني ودخل المشتركين في النادي وبيع المنتجات وتذاكر المشجعين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.