بقلم: طارق الباحـسين
تتضارب الاخبار من أي بلد هي جهة القدوم للمدرب الجديد للمنتخب السعودي. ولكن من المؤكد انها لن تخرج عن بلدين هما الارجنتين و هولندا وبالامكان ان يتدخل طرف ثالث هي شيلي. المهم جدا في هذا الامر هو ان لا يتم التعاقد مع مدرب الا بعد قناعات كبيرة بأنه هو الاصلح والاجدى وخاصة في هذه المرحلة والمرحلة القادمة. فهناك تصفيات اسيا لكأس العالم وغيرها من البطولات التي تحتاج الى نفس طويل. كذلك ان يتم التعاقد معه لفترة طويلة بدلا من فترة التجارب القصيرة وبعدها يأتي ابو الفزعات ونعيد الكرة كما في السابق. المدارس الكروية المتنوعة في العالم الان والذي يناسبنا منها هي الارجنتينية والبرازيلية والهولندية والايطالية وذلك بسبب البنية الجسمية للاعب السعودي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.