الأخبار الرياضية

الاخبار الرياضية

Translate ترجمة

آخر أخبار المدونة

الثلاثاء، نوفمبر 22، 2011

اسألة تبحث عن جواب .. فهل من مجيب

بقلم: طارق الباحسين

لماذا لا يصبح النادي مستقلا اقتصاديا وله مداخيل ثابتة ولا يعتمد على الرئاسة العامة ؟ وكيف يصبح النادي والمؤسسات الرياضية تنجح في استثمار المنشئات الرياضية المتوفرة حاليا مع انها قديمة بعض الشيء وتحتاج الى صيانة ؟ وكيف يصبح للاندية مقرات أندية بمفهوم رياضي إجتماعي يخدم المدينة استثمارصحيح بعيدا عن التبرعات من رجال الاعمال ؟ ولماذا تتعطل مصالح الاعبين لمدة تتعدى عن ثمانية اشهر لم يستلموا فيها رواتبهم ومن هو المسؤول عن هذا التخبط الكبير ؟ كيف تستغل الرياضة لدينا اعلاميا من غير مردود مالي للاندية ؟ وكيف يضيع نصف مقعد من الاتحاد السعودي هكذا من دون رقيب ولا حسيب ؟ ولماذا لا توضع قوانين وعقوبات مكتوبة ويعرفها الجميع لمن اساء الى الرياضة السعودية ؟ أسألة كثيرة جدا تتمحور في رأسي فهل من مجيب ؟ 

الأحد، نوفمبر 20، 2011

الاندية السعودية

بقلم: طارق الباحسين
سؤال بسيط من اجل تطوير الكرة السعودية، هل نحتاج هذا الكم الكبير من عدد الاندية المسجلة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب مع ميزانية ضعيفة ؟ إن النظر في هذه الفرق المنتشرة حول ارجاء البلاد السعودية للرياضي أو المهتم بهذا الشأن لا يعلم عنها شيء ابدا غير الاسم،  ولحل هذه المشكلة يجب على رعاية الشباب دمج الاندية الصغيرة مع الاندية الكبيرة. ومثالا على ذلك : يوجد ما يسمى بالدوري الممتاز للاندية الوطنية ويتكون هذا الدوري من عدد اثنين وعشرين فريقا مقسمة على حسب ترتيبها في الدوري ويتبعها عدد 3 فرق موزعة على المناطق والمدن الصغيرة والقرى. هذه الفرق ذات مستويات وترتيب معين مثل المستوى الاول والثاني والثالث. ويكون لكل مستوى دوري قائم ليس فيه هبوط او صعود. والفرق بحد ذاتها تتبع الفريق الكبير في الدوري الممتاز وتتبعها مباشرة إداريا. هذه الطريقة تساعد الرئاسة العامة للشباب والرياضة على تتبع المصروفات.

السبت، نوفمبر 19، 2011

هل استفدنا من الفيفا ؟

بقلم: طارق الباحسين
ماذا نريد من الرياضة بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة؟ مخطئ جدا من توقع ان كرة القدم هي مشاهدة مباراة بين فريقين في ارض الملعب يحكمها حكام. الرياضة اكبر من هذا بكثير جدا في المفهوم الغربي والحديث والمتطور وليس بالعربي القديم والذي يسير في مكانه في عصر الربيع العربي الكبير. صحيح ان من يدير الكرة هي رئاسة الفيفا وليس الاتحاد المحلي من وضع الانظمة والتطوير والتسويق ونشر الثقافة الرياضة في كل مكان تحط فيه رحال الفيفا.

الاثنين، نوفمبر 14، 2011

من عمان الى بر الامان

بقلم طارق الباحسين

المباراة القادمة للمنتخب السعودي مساء غد نقول مبروك لنا جميعا أو نقول وداعا لكأس العالم. الحالة الاولى ليس الفرح بالفوز هو نهاية المطاف بل تحتاج الى جهد أكبر من السابق وبتخطيط سليم وناجح بكل المقاييس. لدينا القدرة على بلوغ النهائيات متى اراد افراد ومجموعة العمل في المنتخب السعودي بالاستفادة من اخطاء الماضي وعدم جعلها تتكرر مرة أخرى. والحالة الثانية هي عدم الوصول الى المرحلة النهائية من المسابقة هي نهاية المطاف بل يجب الاعتماد على الشباب بشكل أكبر ومشاركة أكثر من السابق في المسابقات العالمية والخوض في المباريات الودية العالمية الكبرى. رحمك الله يا فيصل بن فهد وايام المجد الكروي الكبير للكرة السعودية وأيام بطولة الصداقة العالمية التي كانت تقام في الرياض. هذا فقط من التاريخ فهل نستوعب الدرس؟